التعليم و التكوين عن بعد عنوان صغير لإستراتيجية طويلة و عميقة لا تستطيع كل دول العالم تطبيقها في ظل سيطرة مجموعة معينة فقط على وسائل الاتصال و تكنولوجياته ، السياسة الدولية الحالية تتجه كلها نحو محاولة تطبيق منظومة تربوية تكنولوجية و رقمية متطورة و وضعها في خدمة المؤسسات التعليمية تطبيقا لإستراتيجية إقتصادية بالدرجة الأولى و إجبارية و حتمية نتيجة انتشار جائحة كورونا في العالم بشكل رهيب و مخيف ، هذا النوع من التعليم و التكوين يمكن تطبيقه على جميع مراحل التعليم العالي و الثانوي و المتوسط و الإعدادي قصد الإستمرار في تقديم الدروس و المحاضرات بطرق مختلفة و عبر العديد من المنصات التعليمية .
تعليقات